هل هي تلكيكة لأقوم بعرض مجموعة أخرى من أغاني الحجار
من خلال (تمحيكة) سلمية بالطيور ومشتقاتها في أعماله العبقرية
؟!
أم هو تماس حقيقي بين كلمات لم توضع صدفة في أغنيات محكمة
وحالة روحية شديدة التركيب
؟!
إذا كانت الإجابة - أيًا كانت - ستفضي بالضرورة إلى النشر
فلا داعي للاجتهاد في حلها قبل السماع والاستمتاع
أحب اطير في البراح
حبيبتي هي الجناح
عندما نطلق على ضياعنا اسما أقل عدوانية وأكثر بشرى
حرية
.
بهاء جاهين
.
عمر خيرت
.
العبقري
.
اشمعنى صوت الطيور حلال
تقسيم إلهي رقة وجمال
دعوة لعدم تحريم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق
في إطار ليس خطابيًّا ، وليس منفلتا كاسرا
لكنه واعٍ بما تحتمل اللغة من براح معنوي
متعة
.
نويت أغني
.
بهاء جاهين
.
عمر خيرت
.
العبقري
.
لو صوتك حتى صوت كروان
لأ متغنيش
معركة مع الغربة الغربة
وإن حاولت نيويورك أن تتصدر كعدو أوحد
فهو خداع الألفاظ
لا تشبه هذه الأغنية نمط غناء علي الحجار
لكنه انسجمت مع أحداث اسكندرية نيويورك
وعبقري آخر هو يوسف شاهين
.
نيويورك
.
جمال بخيت
.
فاروق الشرنوبي
.
العبقري
***
الثلاثاء، 7 ديسمبر 2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
على الحجار دائما
رائع
كروعة الحزن
والذكريات
مرحبا صديقي العزيز أستاذ أحمد الباسل
نورت وعندك حق
على الحجار شيء نادر
إرسال تعليق