مدونة الشاعر إسلام هجرس
ما شاء الله لا قوة إلا بالله .كسالفاتها !! لا أستطيع أن ألقى بكلمة شكر عابرة ، أتجاوز بها القراءة إلى غيرها من القراءات لأنها لا تشبه تلك الموضوعات التى يمكن تجاوزها بالشكر العابر .أحاول التوقف على بعض اللمحات ؛ أحاول تفسير الحالة التى لا أجد لها اسما ، والتى شعر بها كل من قرأ خاطرتك مثلى دون أن يسميها أيضا .. أدعى ذلك ." ولأن المستقبل لا ينبني على قد أو ربما " :... مشاهدة المزيدأعتقد أن هذا ليس رأيك ولكنه طبيعى فى سياقه ، سياق لا ترضى أنت عنه كما لا أرض أنا عن تناول تلك الجملة كحقيقة مسلمة ، المستقبل لا ينبنى أبدا على ((( سوف ))) ، ففضلا على أنه بيد الله ، فأخذنا بالأسباب التى نحقق من خلالها إرادة الله هى فى الحقيقة : رمية زهر على طاولة الحياة ، حتى وإن كان اللاعب ماهرًا يعرف كيف ( يقرص على الزهر ) ، ولكن تظل تظل طموحاته محض توقعات ، وإن كانت بارعة .. ((( قد ، أوربما ))) تتحقق." وهو يكتمُ صوتَ بكائِهِ الداخليِّ ليخففَ عنها "إحساس قاتل." قال لها : لكي تبكي ؟ قالت له : لكي أتحدث معك ".الموت – كما يتخيله الأحبة – النهاية التى لا تتحقق إلا على أرض الواقع ، ورغم أننا نؤمن أن " كل نفس ذائقة الموت " إلا أن الآية الكريمة لا تتحدث عن الأرواح التى قد لا تتذوق أبدا طعم الموت ، كما إنها قد لا تشم أيضا رائحة الحياة.لكنى أتسائل .. انتهت القصة وانتهت قصص كانت أقوى أو أقل صمودا من قصتك .. هل انفرد الحى منهما ليتحدث مع الميت أو ما هو فى حكم الميت ؟ أظن الموت كان أكثر رحمة من الفراق بالحبيب الأوفى .الفقرة الثالثة :قد تتحقق الإحلام يا صديقى فنكتشف أن مرحلة الحلم كانت ألذ من مرحلة التحقق ، ربما تقول الآن ( انتظار الحلم ولا وقوعه ) ، على عكس ما يقول المصريين على معنى قد يكون معاكسا للحلم ( وقوع البلا ولا انتظاره ) !( ربما بنفس القدرةِ يستطيعُ أن يسحبَ روحَه من ملامحه ؛ الروحُ متواطئة هي الأخرى .. الى نهاية الفقرة الرابعة )لم أر نفاقا ألذ من ذلك إن صح التعبير عن ذلك بالنفاق !!الراء فى الفقرة الأخيرة :لو تسمح لى الدكتورة عبق الجنان أو الدكتورة مروة باستخدام طريقتها لأحيل تلك الفقرة إلى سلسلتك : حينما ظبطت نفسى متلبسا.لن أعتذر عن الإطالة كتقليد متبع فى المدونات لأننى لم أستطع أن أختصر التعليق أكثر من ذلكدمت مبدعًا .
حبيبي أحمد داوود طيب كويس انك نقلت ردك من الفيس بوك عشان تبرؤه من تهمة سرقة زباين المدونةهنقل كل ردود الفيس بأسماء أصحابهاوبعدين أبدأ بالردود
رد الشاعر السوري عمر إدلبي :صوص شفافة رقيقة يا إسلام .. عذوبتها آسرة. دمت مبدعا ياصديقي
رد الشاعرة السورية سمر علوش :ما أجمل و أعذب الأفكار التي حملت نصوصك المتألقة هذه يا صديقي ..بوح شفاف عميق يليق بقلمك ..دمت مبدعا إسلام ..
الشاعر المصري حسن شهاب الدين : يا لروعة هذه الكلمات المضيئة
الشاعرة الفلسطينية عبلة جابر :أبدعت في هذا النسج الرائع صدقا استمتعت بقرأتها دمتم بهذا الألق
زميل الجامعة محمد ناجي :على قدر الابداع بيكون الشكر وانا فعلا عاجز عن شكرك يااسلام
مدام جنات منصور :لاتعليق عندى لتلك المشاعر المفعمه والشجن الراقى والحب الضائع لاتعليق لاتعليق
رد القاص الصديق د/أحمد خطاب :الفقرة رقم 2 عجبتني جداًتحياتي....................................................................................................بعد إذنك...أنا هعملها "شير" على صفحتي
الشاعر الصديق د/محمود أبو العزم :أبدعت يا اسلام...ابدعت
دكتورة مروة السيد أو عبق الجنان ::)إبتسامه القراءه الاوليولي تعليق طويل بعد الثانيهغير اني في الاولي ثبت في ذهني الاتي..والله انك لأحب بنات الله الي قلبي...وأيضا ((هو يكتمُ صوتَ بكائِهِ الداخليِّ ليخففَ عنه))مؤلمه,,,,,لي تعليق أخر عندما أمر بالقراءه الثانيهبعد دقائق
رد أحمد داوود للمرة التانية (اشمعنى ده يا احمد اللي منقلتوش من الفيس ):د. عبق : تعجب إسلام عندما حادثنى على الماسنجر من أن أحدا لم يعلق على ( والله إنك لأحب بنات الله إلى قلبى ) ولا حتى أنا ، الآن أعتقد أن عجبه زال :)أنا لم أعلق عليها لأن الاقتباسات والتأثرات والتضمينات الطريفة الهجرسية معتادة لى جدا كقوله فى نهاية إحدى قصائده بالأمس لمتننى أنى ولعت به ** فذلك الذى لمتننى فيهوغيرها مما لا يتسع المجال لذكره !
الشاعرة رانيا منصور ::)الفقرة الأخيرة أجمل ما وصل لقلبي وذهني معًا يا إسلاموإن كان بكل من الأخريات ما يجعلها حبيبة كذلك"حرفُ الراءِ أحزنُ الكائناتِ ، لم ينتبهْ أحدٌ من العالـَمين إلى الطريقةِ اللذيذةِ المفعمةِ بالذكاءِ وخفةِ الروحِ التي ينطقـُهُ بها ، إلا حينما نـَبَّهَتـْهُ هيَ ، كانت تحبُّ أن تسمعَ منه كلماتٍ رائيةً كثيرةً ، لم يقتنعْ أبدًا أنه ينطق الراءَ بصورة مختلفة ، لكنه كان ممتنـًا لهذا الضعيفِ الذي يُسْعِدُهَا ، حرفُ الراءِ الحزين لم يفارقـْهُ رغم أنها فارقـَـتـْه .."كنت قد أكتفي منها بتلك وتفيض :)سلامٌ على قلبك يا أخيَّ..
ردودي بداية من هذا الرد :صديقي عمر إدلبيحضورك أضفي جمالا على النص
عزيزتي سمر علوششكرا على كلماتك أسعد دائما بقراءتكأهلا بك دائما
الشاعر الرائع حسن شهاب الدينوجودك هنا مناسبة تستحق الاحتفاء والاحتفالأهلا بك
عبلةأسعد جدا بأن تستمتعي بما أكتبمودة بيضاء أختي
أدون ديفيدأو أحمد باشا داوود (عشان اللي مبيفهموش عبري:) )كالعادة يكون تعليقك مميزا يشعرني باهتمام كبير وتعمق في القراءة وتواصل حقيقيتأملات أخذت من النص وأضافت إليهاستمتعت بقراءة تعليقك أكثر من استمتاعك بقراءة نصيابتسمت حينما ضممت الفقرة الأخيرة لسلسة حين ظبطت نفسي متلبسا:)ربط يشعرني بصدى الكلماتوهذا قمة ما يتمنى كاتب كلمةنورت يا رفيق العمر
محمد ناجيزميل الجامعةصديقي العزيزمرحبا بك وذكرتني بالأيام الجميلة بمجرد قراءتي لاسمك:)شكرا على كلماتك يا صديقي
:)مدام جناتهذا في حد ذاته تعليق بليغ وكثيفنورتِ
صديقي العزيز دكتور أحمد خطاب لي كل الشرف طبعاسعادتي كبيرة أنها لمستكشكرا أيها الإنسان الجميل
الشاعر الجميل محمود أبو العزمشكرا يا صديقي على كلماتك
دكتورة عبق (دكتورة مروة):)صاحبة الردود المميزة أيضاشكرا على مرورك الأول الخاطفوستسعدني زيارات أخرىمرت دقائق وساعات وأنا في انتظار جميل مع التماس للأعذار :)
ديفيد مرة أخرىالدكتورة عبق مركزة دايماأما عن الاقتباسات فهذا كرم منك ومبالغة أنا أقل منها بكل واقعية ودون اصطناع للتواضع:)أهلا بك مرة ثانية
الشاعرة المتميزة رانيا منصورولهذه الفقرة معزة خاصة عندي أنا أيضالكن اكتمالها أو اختصارها تظل وجهة نظروأدرك جدا ما تقصدين ولا أعترض عليهنورت عزيزتي رانيا
الأعزاء نزار شهاب الدين أستاذ محمد أبو العزمأستاذ محمد رأفت الشريفسرى علوش سيكو بيه أخويا... مشاهدة المزيدإبراهيم عادلأهلا بكم جميعا(هذا رد على من اختار لايك أو أعجبني)
د/تامر حرفوش يقول :انت كاتب موهوب يا إسلامهل لك كتابات في مجال القصة القصيرة؟؟؟
عبق الجنان أو د.مروة السيد تقول :عدنا..معذره الجهاز باظ مني امبارح...المهمنرجع لتحفتك الفنيه (( بسم الله ماشاءالله الاول )) عشان الحسد... مشاهدة المزيد.......اولا أعجبتني جداا كلمه (( مكه الحرمه)) اشعرتني بذلك الاحساس الذي يفتقد من أحب مع ثقته التامه أنها لاتعوض أبداا.. طبعا راودتني هذه الجمله(( وهَم من تصور أن من أحب قد ينسي)).....اعجبني ايضا الرد المتميز (( لأتحدث معك)) ا...........يمكن أكثر قطعه أثرت في قلبي جداالرابعه...جهادك مع مرآتكوأن كان جهاد متعباو زي ماسماه أستاذ أحمد نفاق لذيذلكن إن أردت أن أصدقك القولأحزن عندما أري قصصا كهذه أنتهت مثل تلك النهايهوعساها لم تنته ولها في التحقق نصيب.. أتمني ذلك...ولو أن خاطرتك في حد ذاتها فتحت في فكري أفاق كثيرهوكلها افاق فيها لمحه قسوهتعلم اني اقدر المشاعرلكني أشعر أن المحب قبل الزواجتلك التي قدرت لهعنده وفاء متآكل اه عنده وفاه انما ناقصلماذا لم يترك لتلك القادمه شرف ان تكون هي صاحبه اللمسات الاولي في قلبه ....اعتقد أن كل من يقدر المشاعر قد يحزن لأن تنتهي قصه كهذه-وحزنه الأكبر أنها - إن كانت قد أنتهت بالفعلفهي للأسف قدأكلت من حقوق قادمه كان لابد أن نراعيهاوإن اكتملت فستكون تلك الرائعه التي نغصتها بعض الامور انما تغلبت عليها.....................اعجبتني جدا تلك الدموع الرائيه الحمراءالتي إن اخفتها العيون لم تختفي أبدا من القلب..تعليقا علي استاذ أحمد داوودفانا لن احيلها لسلسه عندما ضبت نفسي متلبسالأني أحسبهاحينما لمحت نفسي محبا...!!!....وبالنسبه لإنك لأحب بنات الله الي قلبيأعتقد انه الانتباه ليها نابع من فسيولوجيه القارئه! :)وليس التركيزاعجبني ايضا جدافذلك الذي لمتنني فيه جميله جدا....يلا كفايه بئا كدهانا تعبت من الكتابه :))دمت مبدعا أستاذنا الفاضل
أحمد داوود يقول :د. عبق ...وفاء متآكل !!أعتقد أنه بتلك الطريقة لا نعثر أبدا على وفاء متكامل :)الوفاء إن شئنا تعريفه سنتعب أنفسنا ، ولعل أحد الطرق المنهاجية فى العريف هو إبراز الضد الذى يوضح معنى ضده الوفاء ضد للغدر ... مشاهدة المزيدوالغدر لا يكون إلا بعد عهد هذا ما يجعلنا نتبع كلمة الوفاء دائما بالعهد فنقول :الوفاء بالعهدواسمحى لى إنه ليس تعصبا للرجال ..المرأة عامة أقل وفاء من منطلق تعريفى السابق للوفاء إذ إننا بالتتبع ، ولا أحيلك إلا لفئة الشعراء التى ينتمى صديقى إسلام إليها وقد أنتمى إليها أنا أيضا نجد أكثر الغدارين بالعهود العاطفية النساء لا يكاد يخلو شعر شاعر من ذكرى امرأة ربما غادرة وربما لم تكن بـ (الجنون الكافى )ذلك الجنون الذى أشار إليه إسلام فى قطعته الفنية أتحدث عن إسلام الشاعر والصديق الذى أعرفه كما لا يعرفه الكثيرون وأذكر أننى كتبت ذات مرة قصيدة لعله يذكرها بعنوان (سجل الذكريات )جاءت بعد قصة حب فاشلة بعد تخلى المحبوبة عن حبيبها بطريقة أو بأخرى قال لى كل من أذكر تعليقاتهم عليها : أنت ما زلت تحبها ولم أكن كذلك إنما استلهمت الذكرى حتى أشعر على أنقاضها إسلام كان الوحيد الذى أذكره لم يدر بيننا أصلا نقاشا حول ذلك المعنى ولم يقل لى أنى ما زلت أحبها أم لا ربما أن لحظة الإبداع لا تحتاج لبرهان ربما لأنه شاعر أتمنى أنا أن أصبح مثله ربما لأنه صديق الحلم والدرب ربما ولكن الحقيقة التى لا مجال فيها لـ ربما هى أنه يعلم جيداأننى نسيتها لأنه مر بتلك التجربة ولكن هنيئا بتلك المرأة التى سيكون من نصيبها رجلا تدرب على كل هذا الوفاءدون مقابل **************************دائما ردودك مبدعة د. عبق
عدنان فرزات /القاص والصحفي السوري يقول :فيها سرد مكثف مثل قطرة حبر كبيرة..احييك على هذه القصص القصيرة جدا
عبق الجنان أو دكتورة مروة السيد تقول ::)أعجبني جدا رد حضرتك أستاذ أحمدربنا يبارك أخوتكم يارب دوما....أحب بس أوضح أني لا أتهم هنا... مشاهدة المزيدإنما أتحدث عن مشكله اعتقاد شخصي وحزن ينتابني عندما أري قصه حب أنتهت نهايه غير تلك التي أعتدت قرائتها في المكتبه الخضراء!!اعتدنا فيها دوما فرحا بذلك الفارس لتلك الاميره بدون مشاكل يؤلمني ذبول الزهره حتي وإن منحت عطرا !!... اما عن تسميه الحاله فأعتقد أنها كتلك التي ذكرتها في كتابتكحاله لايسئل عليها شاعر!....والوفاء .. ردك أقنعني جداواعجبتني جمله وفاء دون مقابل....................جزيت خيرا ودمتم مبدعين
إرسال تعليق
هناك 33 تعليقًا:
ما شاء الله لا قوة إلا بالله .
كسالفاتها !! لا أستطيع أن ألقى بكلمة شكر عابرة ، أتجاوز بها القراءة إلى غيرها من القراءات لأنها لا تشبه تلك الموضوعات التى يمكن تجاوزها بالشكر العابر .
أحاول التوقف على بعض اللمحات ؛ أحاول تفسير الحالة التى لا أجد لها اسما ، والتى شعر بها كل من قرأ خاطرتك مثلى دون أن يسميها أيضا .. أدعى ذلك .
" ولأن المستقبل لا ينبني على قد أو ربما " :... مشاهدة المزيد
أعتقد أن هذا ليس رأيك ولكنه طبيعى فى سياقه ، سياق لا ترضى أنت عنه كما لا أرض أنا عن تناول تلك الجملة كحقيقة مسلمة ، المستقبل لا ينبنى أبدا على ((( سوف ))) ، ففضلا على أنه بيد الله ، فأخذنا بالأسباب التى نحقق من خلالها إرادة الله هى فى الحقيقة : رمية زهر على طاولة الحياة ، حتى وإن كان اللاعب ماهرًا يعرف كيف ( يقرص على الزهر ) ، ولكن تظل تظل طموحاته محض توقعات ، وإن كانت بارعة .. ((( قد ، أوربما ))) تتحقق.
" وهو يكتمُ صوتَ بكائِهِ الداخليِّ ليخففَ عنها "
إحساس قاتل.
" قال لها : لكي تبكي ؟ قالت له : لكي أتحدث معك ".
الموت – كما يتخيله الأحبة – النهاية التى لا تتحقق إلا على أرض الواقع ، ورغم أننا نؤمن أن " كل نفس ذائقة الموت " إلا أن الآية الكريمة لا تتحدث عن الأرواح التى قد لا تتذوق أبدا طعم الموت ، كما إنها قد لا تشم أيضا رائحة الحياة.
لكنى أتسائل .. انتهت القصة وانتهت قصص كانت أقوى أو أقل صمودا من قصتك .. هل انفرد الحى منهما ليتحدث مع الميت أو ما هو فى حكم الميت ؟ أظن الموت كان أكثر رحمة من الفراق بالحبيب الأوفى .
الفقرة الثالثة :
قد تتحقق الإحلام يا صديقى فنكتشف أن مرحلة الحلم كانت ألذ من مرحلة التحقق ، ربما تقول الآن ( انتظار الحلم ولا وقوعه ) ، على عكس ما يقول المصريين على معنى قد يكون معاكسا للحلم ( وقوع البلا ولا انتظاره ) !
( ربما بنفس القدرةِ يستطيعُ أن يسحبَ روحَه من ملامحه ؛ الروحُ متواطئة هي الأخرى .. الى نهاية الفقرة الرابعة )
لم أر نفاقا ألذ من ذلك إن صح التعبير عن ذلك بالنفاق !!
الراء فى الفقرة الأخيرة :
لو تسمح لى الدكتورة عبق الجنان أو الدكتورة مروة باستخدام طريقتها لأحيل تلك الفقرة إلى سلسلتك : حينما ظبطت نفسى متلبسا.
لن أعتذر عن الإطالة كتقليد متبع فى المدونات لأننى لم أستطع أن أختصر التعليق أكثر من ذلك
دمت مبدعًا .
حبيبي أحمد داوود
طيب كويس انك نقلت ردك من الفيس بوك عشان تبرؤه من تهمة سرقة زباين المدونة
هنقل كل ردود الفيس بأسماء أصحابها
وبعدين أبدأ بالردود
رد الشاعر السوري عمر إدلبي :
صوص شفافة رقيقة يا إسلام ..
عذوبتها آسرة.
دمت مبدعا ياصديقي
رد الشاعرة السورية سمر علوش :
ما أجمل و أعذب الأفكار التي حملت نصوصك المتألقة هذه يا
صديقي ..
بوح
شفاف
عميق
يليق بقلمك ..
دمت مبدعا إسلام ..
الشاعر المصري حسن شهاب الدين :
يا لروعة هذه الكلمات المضيئة
الشاعرة الفلسطينية عبلة جابر :
أبدعت في هذا النسج الرائع صدقا استمتعت بقرأتها
دمتم بهذا الألق
زميل الجامعة محمد ناجي :
على قدر الابداع بيكون الشكر وانا فعلا عاجز عن شكرك يااسلام
مدام جنات منصور :
لاتعليق عندى لتلك المشاعر المفعمه والشجن الراقى والحب الضائع لاتعليق لاتعليق
رد القاص الصديق د/أحمد خطاب :
الفقرة رقم 2 عجبتني جداً
تحياتي
....................................................................................................
بعد إذنك...أنا هعملها "شير" على صفحتي
الشاعر الصديق د/محمود أبو العزم :
أبدعت يا اسلام...ابدعت
دكتورة مروة السيد أو عبق الجنان :
:)
إبتسامه القراءه الاولي
ولي تعليق طويل بعد الثانيه
غير اني في الاولي ثبت في ذهني الاتي
..
والله انك لأحب بنات الله الي قلبي
...
وأيضا
((هو يكتمُ صوتَ بكائِهِ الداخليِّ ليخففَ عنه))
مؤلمه
,,,,,
لي تعليق أخر عندما أمر بالقراءه الثانيه
بعد دقائق
رد أحمد داوود للمرة التانية
(اشمعنى ده يا احمد اللي منقلتوش من الفيس )
:
د. عبق : تعجب إسلام عندما حادثنى على الماسنجر من أن أحدا لم يعلق على ( والله إنك لأحب بنات الله إلى قلبى ) ولا حتى أنا ، الآن أعتقد أن عجبه زال :)
أنا لم أعلق عليها لأن الاقتباسات والتأثرات والتضمينات الطريفة الهجرسية معتادة لى جدا كقوله فى نهاية إحدى قصائده
بالأمس لمتننى أنى ولعت به ** فذلك الذى لمتننى فيه
وغيرها مما لا يتسع المجال لذكره !
الشاعرة رانيا منصور :
:)
الفقرة الأخيرة أجمل ما وصل لقلبي وذهني معًا يا إسلام
وإن كان بكل من الأخريات ما يجعلها حبيبة كذلك
"حرفُ الراءِ أحزنُ الكائناتِ ، لم ينتبهْ أحدٌ من العالـَمين إلى الطريقةِ اللذيذةِ المفعمةِ بالذكاءِ وخفةِ الروحِ التي ينطقـُهُ بها ، إلا حينما نـَبَّهَتـْهُ هيَ ، كانت تحبُّ أن تسمعَ منه كلماتٍ رائيةً كثيرةً ، لم يقتنعْ أبدًا أنه ينطق الراءَ بصورة مختلفة ، لكنه كان ممتنـًا لهذا الضعيفِ الذي يُسْعِدُهَا ، حرفُ الراءِ الحزين لم يفارقـْهُ رغم أنها فارقـَـتـْه .."
كنت قد أكتفي منها بتلك وتفيض :)
سلامٌ على قلبك يا أخيَّ
..
ردودي بداية من هذا الرد :
صديقي عمر إدلبي
حضورك أضفي جمالا على النص
عزيزتي سمر علوش
شكرا على كلماتك
أسعد دائما بقراءتك
أهلا بك دائما
الشاعر الرائع حسن شهاب الدين
وجودك هنا مناسبة تستحق الاحتفاء والاحتفال
أهلا بك
عبلة
أسعد جدا بأن تستمتعي بما أكتب
مودة بيضاء أختي
أدون ديفيد
أو أحمد باشا داوود (عشان اللي مبيفهموش عبري:) )
كالعادة يكون تعليقك مميزا يشعرني باهتمام كبير وتعمق في القراءة وتواصل حقيقي
تأملات أخذت من النص وأضافت إليه
استمتعت بقراءة تعليقك أكثر من استمتاعك بقراءة نصي
ابتسمت حينما ضممت الفقرة الأخيرة لسلسة حين ظبطت نفسي متلبسا
:)
ربط يشعرني بصدى الكلمات
وهذا قمة ما يتمنى كاتب كلمة
نورت يا رفيق العمر
أدون ديفيد
أو أحمد باشا داوود (عشان اللي مبيفهموش عبري:) )
كالعادة يكون تعليقك مميزا يشعرني باهتمام كبير وتعمق في القراءة وتواصل حقيقي
تأملات أخذت من النص وأضافت إليه
استمتعت بقراءة تعليقك أكثر من استمتاعك بقراءة نصي
ابتسمت حينما ضممت الفقرة الأخيرة لسلسة حين ظبطت نفسي متلبسا
:)
ربط يشعرني بصدى الكلمات
وهذا قمة ما يتمنى كاتب كلمة
نورت يا رفيق العمر
محمد ناجي
زميل الجامعة
صديقي العزيز
مرحبا بك
وذكرتني بالأيام الجميلة بمجرد قراءتي لاسمك
:)
شكرا على كلماتك يا صديقي
:)
مدام جنات
هذا في حد ذاته تعليق بليغ وكثيف
نورتِ
صديقي العزيز دكتور أحمد خطاب
لي كل الشرف طبعا
سعادتي كبيرة أنها لمستك
شكرا أيها الإنسان الجميل
الشاعر الجميل محمود أبو العزم
شكرا يا صديقي على كلماتك
دكتورة عبق (دكتورة مروة)
:)
صاحبة الردود المميزة أيضا
شكرا على مرورك الأول الخاطف
وستسعدني زيارات أخرى
مرت دقائق وساعات وأنا في انتظار جميل مع التماس للأعذار :)
ديفيد مرة أخرى
الدكتورة عبق مركزة دايما
أما عن الاقتباسات فهذا كرم منك ومبالغة أنا أقل منها بكل واقعية ودون اصطناع للتواضع
:)
أهلا بك مرة ثانية
الشاعرة المتميزة رانيا منصور
ولهذه الفقرة معزة خاصة عندي أنا أيضا
لكن اكتمالها أو اختصارها تظل وجهة نظر
وأدرك جدا ما تقصدين
ولا أعترض عليه
نورت عزيزتي رانيا
الأعزاء نزار شهاب الدين
أستاذ محمد أبو العزم
أستاذ محمد رأفت الشريف
سرى علوش
سيكو بيه أخويا... مشاهدة المزيد
إبراهيم عادل
أهلا بكم جميعا
(هذا رد على من اختار لايك أو أعجبني)
د/تامر حرفوش يقول :
انت كاتب موهوب يا إسلام
هل لك كتابات في مجال القصة القصيرة؟؟؟
عبق الجنان أو د.مروة السيد تقول :
عدنا..
معذره الجهاز باظ مني امبارح
...
المهم
نرجع لتحفتك الفنيه (( بسم الله ماشاءالله الاول )) عشان الحسد... مشاهدة المزيد
.......
اولا أعجبتني جداا كلمه (( مكه الحرمه)) اشعرتني بذلك الاحساس الذي يفتقد من أحب مع ثقته التامه أنها لاتعوض أبداا
..
طبعا راودتني هذه الجمله
(( وهَم من تصور أن من أحب قد ينسي))
.....
اعجبني ايضا الرد المتميز (( لأتحدث معك)) ا
...........
يمكن أكثر قطعه أثرت في قلبي جدا
الرابعه...
جهادك مع مرآتك
وأن كان جهاد متعب
او زي ماسماه أستاذ أحمد نفاق لذيذ
لكن إن أردت أن أصدقك القول
أحزن عندما أري قصصا كهذه أنتهت مثل تلك النهايه
وعساها لم تنته ولها في التحقق نصيب
.. أتمني ذلك...
ولو أن خاطرتك في حد ذاتها فتحت في فكري أفاق كثيره
وكلها افاق فيها لمحه قسوه
تعلم اني اقدر المشاعر
لكني أشعر أن المحب
قبل الزواج
تلك التي قدرت له
عنده وفاء متآكل
اه عنده وفاه انما ناقص
لماذا لم يترك لتلك القادمه شرف ان تكون هي صاحبه اللمسات الاولي في قلبه
....
اعتقد أن كل من يقدر المشاعر قد يحزن لأن تنتهي قصه كهذه
-وحزنه الأكبر أنها - إن كانت قد أنتهت بالفعل
فهي للأسف قدأكلت من حقوق قادمه كان لابد أن نراعيها
وإن اكتملت فستكون تلك الرائعه التي نغصتها بعض الامور انما تغلبت عليها
.....................
اعجبتني جدا تلك الدموع الرائيه الحمراء
التي إن اخفتها العيون لم تختفي أبدا من القلب
..
تعليقا علي استاذ أحمد داوود
فانا لن احيلها لسلسه عندما ضبت نفسي متلبسا
لأني أحسبها
حينما لمحت نفسي محبا...!!!
....
وبالنسبه ل
إنك لأحب بنات الله الي قلبي
أعتقد انه الانتباه ليها نابع من فسيولوجيه القارئه! :)
وليس التركيز
اعجبني ايضا جدا
فذلك الذي لمتنني فيه
جميله جدا
....
يلا كفايه بئا كده
انا تعبت من الكتابه :))
دمت مبدعا أستاذنا الفاضل
أحمد داوود يقول :
د. عبق ...
وفاء متآكل !!
أعتقد أنه بتلك الطريقة لا نعثر أبدا على وفاء متكامل :)
الوفاء إن شئنا تعريفه سنتعب أنفسنا ، ولعل أحد الطرق المنهاجية فى العريف هو إبراز الضد الذى يوضح معنى ضده
الوفاء ضد للغدر ... مشاهدة المزيد
والغدر لا يكون إلا بعد عهد
هذا ما يجعلنا نتبع كلمة الوفاء دائما بالعهد
فنقول :
الوفاء بالعهد
واسمحى لى إنه ليس تعصبا للرجال ..
المرأة عامة أقل وفاء من منطلق تعريفى السابق للوفاء
إذ إننا بالتتبع ، ولا أحيلك إلا لفئة الشعراء التى ينتمى صديقى إسلام إليها
وقد أنتمى إليها أنا أيضا
نجد أكثر الغدارين بالعهود العاطفية النساء
لا يكاد يخلو شعر شاعر من ذكرى امرأة
ربما غادرة
وربما لم تكن بـ (الجنون الكافى )
ذلك الجنون الذى أشار إليه إسلام فى قطعته الفنية
أتحدث عن إسلام الشاعر والصديق الذى أعرفه كما لا يعرفه الكثيرون
وأذكر أننى كتبت ذات مرة قصيدة لعله يذكرها بعنوان (سجل الذكريات )
جاءت بعد قصة حب فاشلة بعد تخلى المحبوبة عن حبيبها بطريقة أو بأخرى
قال لى كل من أذكر تعليقاتهم عليها : أنت ما زلت تحبها
ولم أكن كذلك
إنما استلهمت الذكرى حتى أشعر على أنقاضها
إسلام كان الوحيد الذى أذكره لم يدر بيننا أصلا نقاشا حول ذلك المعنى ولم يقل لى أنى ما زلت أحبها أم لا
ربما أن لحظة الإبداع لا تحتاج لبرهان
ربما لأنه شاعر أتمنى أنا أن أصبح مثله
ربما لأنه صديق الحلم والدرب
ربما
ولكن الحقيقة التى لا مجال فيها لـ ربما
هى
أنه يعلم جيدا
أننى نسيتها
لأنه مر بتلك التجربة
ولكن
هنيئا بتلك المرأة
التى سيكون من نصيبها رجلا
تدرب على كل هذا الوفاء
دون مقابل
**************************
دائما ردودك مبدعة د. عبق
عدنان فرزات /القاص والصحفي السوري يقول :
فيها سرد مكثف مثل قطرة حبر كبيرة..احييك على هذه القصص القصيرة جدا
عبق الجنان أو دكتورة مروة السيد تقول :
:)
أعجبني جدا رد حضرتك أستاذ أحمد
ربنا يبارك أخوتكم يارب دوما
....
أحب بس أوضح أني لا أتهم هنا... مشاهدة المزيد
إنما أتحدث عن مشكله اعتقاد شخصي وحزن ينتابني عندما أري قصه حب أنتهت نهايه غير تلك التي أعتدت قرائتها في المكتبه الخضراء!!
اعتدنا فيها دوما فرحا بذلك الفارس لتلك الاميره
بدون مشاكل
يؤلمني ذبول الزهره حتي وإن منحت عطرا !!
...
اما عن تسميه الحاله
فأعتقد أنها كتلك التي ذكرتها في كتابتك
حاله لايسئل عليها شاعر!
....
والوفاء .. ردك أقنعني جدا
واعجبتني جمله وفاء دون مقابل
....................
جزيت خيرا
ودمتم مبدعين
إرسال تعليق